والسّكه ملهاش سنفور
ولاّ محطه عليها يهدّى
عدى يا صوتى
من خوفى المتشبّح ضدّى
أنا كان ليّا حلم صغير
وأغانى لحليم والست
كان من حظى
إنّى أنا عشت الزمن الطّيب
ولعبت ف حواريه ودروبه
وهروبه كان عزّة نفس
م الطّواحين الضغط العالى.
كش يا قلبى وشفلك قبله
غير دى الطّبله
والزّحمه اللى ملاها الغش
هش الدوخه
رش الميّه ف وش الدنيا
لحظه تفوق.
من فوق قالّى
لسّاك يا حمد فيك الطيبه
لسّه معشش فيك إنسان
آه يا جبان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق